١_ احدي شركات الصيانة مقرها الرئيسي بالقاهرة في القطاع اصبح الحال فيها من سيئ الي اسوأ وتزايدت الشكاوي من المقاولين ضدها في لجنة فض المنازعات بالهيئة من تأخر مستحاقاتهم الي جانب شكاوي اخري من سوء تعامل وإدارة رئيس تلك الشركة القادم لها من رئاسة شركة مشروعات كبري في القطاع فشل في إدارتها ايضا واصبح اهتمامه حاليا بكوالين الابواب والحمامات .
٢_ رئيس احدي الشركات قام بتعيين ٢٠ شخص دون اخطار الوزارة او الحصول علي موافقة منها وفور علم مسئولين الوزراة تم ايقاف القرار وتعلل الرجل بانه نسي يخطر الشئون الادارية في الوزارة بالقرار .
٣_ احد نواب رئيس هيئة البترول ترك الحبل علي غاربه للمعاونين له واصبح كل مهمته في العمل هو التوقيع علي خطاب واحد يعرض عليه كل ١٠ ايام بينما دوره في العمل اصبح ينطبق عليه المثل خرج ولم يعد .
٤_ موظف استولي علي ٢.٥ مليون جنيه بدون وجه حق في احدي الشركات التابعة لشركة ايجاس والغريب انه الموظف ظل قيد التحقيق لمدة عامين وبعد استقالته بأيام اصدرت نيابة الشئون القانونية في ايجاس قرار بالإدانة له لكن وقتها اصبح العصفور خارج القفص هاربا بتلك الاموال .
٥_ بعض الشركات العاملة في مجال تسويق الزيوت استطاعت التعاقد علي تصدير كميات كبيرة من الزيوت وفتح باب لجلب العملة الخضراء الدولار لكن كل ذلك اصبح كلام علي الورق دون تنفيذ علي ارض الواقع .
٦_ خط المياه في مشروع توسعات ميدور تم اكتشاف مشكلة كبيرة في تشغيله والمثير ان شركة ميدور سددت ثمنه بالكامل للشركة المسئولة عنه بال مليم .
٧_ احد رؤساء شركات الانتاج تم اعادته مؤخرا الي تشكيل احدي مجالس الادارات بعد رحيله منها قبل اشهر عندما تم تغيير مجلس الادارة لرحيل مساعد وزير البترول للشئون الادارية وقتها ابراهيم خطاب .