في تلك السطور نقدم كلمات وعبارات الاشادة لعدد من قيادات ورؤساء شركات في قطاع البترول يعملون في صمت دون ضجيج او بحث عن ظهور اعلامي.
ان القائمة طويلة وذكر مجموعة معينة من الاسماء الحاضرة في ذهني حاليا سيكون به ظلم لاخرين لن تسعفنا الذاكرة بكتابتهم كلهم وذلك لان الذين ثبت انهم يعملون في صمت داخل ذلك القطاع معروفون ولم يتغيروا في السياسة العملية التي يعملون بها منذ سنوات.
ان هؤلاء الفئة من القيادات ورؤساء الشركات لم تبهرهم اللقطات وعدسات الكاميرات ولم تسحر اعينهم عملية الورنيش والتلميع التي سارع البعض للحصول على جرعة منها.
لذلك فاننا نقدم كل التحية والاشادة لمن يعملون في صمت حاليا لا سيما وان حاله الشو بدأت في الانخفاض تدريجيا وبدات الامور ان تعود الى نصابها .